"الزهد في الدنيا" هو رحلة إيمانية تتكوّن من عشرة أجزاء، نمرّ خلالها بين معاني الزهد، نعيش مع آيات وأحاديث وأقوال سلف الأمة، ونتأمل كيف يكون القلب معلقًا بالآخرة، لا بالدنيا الفانية.
الكتاب لا يدعوك لترك الحياة، بل يعلمك كيف تعيشها بقلب خفيف، لا تملكه الأشياء، ولا تسيطر عليه الشهوات، بل يزهد في ما يفنى، ويشتاق لما يبقى.
هو دعوة للسكينة، وللتوازن، ولأن تكون مع الناس بجسدك، ومع الله بقلبك.
لكل من أرهقته الدنيا، ولكل من سئم التعلّق، هذا الكتاب لك. سمية ليسي - كاتبة وشاعرة تحملني الكلمات إلى عوالم أعمق من الظاهر، أؤمن أن الحرف مرآة الروح وصوت القلب حين يعجز اللسان. أكتب لأن الكتابة حياة أخرى، ولأن الشعر نبض لا يهدأ في داخلي. أتنقل بين القصص والنصوص التأملية والقصائد، أزرع في كل سطر بصمة من شعوري وفكري. أستلهم من التفاصيل الصغيرة معاني كبيرة، وأسعى أن تلامس كلماتي قلوب من يقرؤونها، فتترك فيهم أثراً لا يُنسى. من فكر إسلامي الفكر والفلسفة - مكتبة المكتبة التجريبية.
شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:
وصف الكتاب : "الزهد في الدنيا" هو رحلة إيمانية تتكوّن من عشرة أجزاء، نمرّ خلالها بين معاني الزهد، نعيش مع آيات وأحاديث وأقوال سلف الأمة، ونتأمل كيف يكون القلب معلقًا بالآخرة، لا بالدنيا الفانية.
الكتاب لا يدعوك لترك الحياة، بل يعلمك كيف تعيشها بقلب خفيف، لا تملكه الأشياء، ولا تسيطر عليه الشهوات، بل يزهد في ما يفنى، ويشتاق لما يبقى.
هو دعوة للسكينة، وللتوازن، ولأن تكون مع الناس بجسدك، ومع الله بقلبك.
لكل من أرهقته الدنيا، ولكل من سئم التعلّق، هذا الكتاب لك. للكاتب/المؤلف : سمية ليسي . دار النشر : دار نشر مدى Publishing الإلكترونية . سنة النشر : 2025م / 1446هـ . عدد مرات التحميل : 19 مرّة / مرات. تم اضافته في : السبت , 19 أبريل 2025م.
تعليقات ومناقشات حول الكتاب:
ولتسجيل ملاحظاتك ورأيك حول الكتاب يمكنك المشاركه في التعليقات من هنا:
مهلاً ! قبل تحميل الكتاب .. يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf يمكن تحميلة من هنا 'تحميل البرنامج'
نوع الكتاب : pdf. اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني و يمكنك تحميله من هنا:
سمية ليسي Sumaya Lisi كاتبة وشاعرة تحملني الكلمات إلى عوالم أعمق من الظاهر، أؤمن أن الحرف مرآة الروح وصوت القلب حين يعجز اللسان. أكتب لأن الكتابة حياة أخرى، ولأن الشعر نبض لا يهدأ في داخلي. أتنقل بين القصص والنصوص التأملية والقصائد، أزرع في كل سطر بصمة من شعوري وفكري. أستلهم من التفاصيل الصغيرة معاني كبيرة، وأسعى أن تلامس كلماتي قلوب من يقرؤونها، فتترك فيهم أثراً لا يُنسى..