❞ كتاب Trillions: Thriving in the Emerging Information Ecology ❝  ⏤ ميكي ماكمانوس

❞ كتاب Trillions: Thriving in the Emerging Information Ecology ❝ ⏤ ميكي ماكمانوس

وصف قصير عن الكتاب :

نحن نواجه مستقبلاً من التعقيد غير المحدود. سواء تم تسخير هذا التعقيد لبناء عالم آمن وممتع وإنساني ومربح ، أو ما إذا كان يجعلنا نبتعد عن جرف في هاوية من القمامة المخدرة للعقل ، فهذا سؤال مفتوح. التحديات والفرص - التقنية والتجارية والبشرية - التي سيجلبها هذا التغيير التكنولوجي البحري لم يسبق لها مثيل. ستولد صناعات بأكملها وستدمر صناعات أخرى بينما يتنقل مجتمعنا في هذه الرحلة.

يوجد بالفعل العديد من أجهزة الحوسبة في العالم أكثر من عدد الأشخاص. في غضون بضع سنوات أخرى ، سيرتفع عددهم إلى التريليونات. نضع المعالجات الدقيقة تقريبًا في كل شيء مهم نقوم بتصنيعه ، وسرعان ما أصبحت تكلفة الحوسبة والتخزين الروتينية ضئيلة. لقد تغلغلت في عالمنا حرفيا بالحسابات.
ولكن الأهم من مجرد أرقام هو حقيقة أننا نكتشف بسرعة كيفية جعل هذه المعالجات تتواصل مع بعضها البعض ومعنا. نحن على وشك أن نواجه ، ليس مع تريليون جهاز منعزل ، ولكن بشبكة تريليون عقدة: شبكة حجمها وتعقيدها سيقزمان شبكة الإنترنت اليوم. وعلى عكس الإنترنت ، لن تكون هذه شبكة حسابات نستخدمها ، بل شبكة حسابات نعيش فيها. ميكي ماكمانوس - نبذه قصيره عن المؤلف:

ميكي مكمانوس رائد في مجال الابتكار التعاوني والحوسبة المنتشرة والتصميم والتعليم المتمحوران حول الإنسان. وهو مدير MAYA Design ورئيس مجلس الإدارة. يحمل تسع براءات اختراع في مجال المنتجات والمركبات والخدمات المتصلة.

MAYA هو مختبر للتصميم التكنولوجي والابتكار يركز على "ترويض التعقيد". يركز فريق MAYA من علماء النفس الإدراكيين ، وعلماء الإثنوغرافيا ، وعلماء الكمبيوتر ، والمهندسين الكهربائيين والميكانيكيين ، وعلماء الرياضيات ، والمصممين البصريين والصناعيين ، والمهندسين المعماريين ، ومصممي الألعاب ، وصانعي الأفلام على التصميم للأشخاص في عالم لا حدود له ، وغالبًا ما يكون خبيثًا ، معقدًا - عالم به الحجم والتعقيد سيقزمان الإنترنت اليوم.

كان ميكي رئيس MAYA لأكثر من نصف وجودها. خلال فترة عمل ميكي كرئيس تنفيذي ، فازت الشركة بالعديد من جوائز جمعية المستهلكين الإلكترونية (CEA) لابتكار المنتجات ، وتم اختيارها عدة مرات كأفضل 20 "أفضل شركة صغيرة للعمل" في أمريكا من قبل مجلة Fortune، Inc و Entrepreneur. أو أطلقت أو احتضنت خمس منظمات MAYA جديدة.

شارك ميكي في تأليف Trillions: Thriving in the Emerging Information Ecology (Wiley 2012). الكتاب هو دليل ميداني للمستقبل ، حيث ستتوقف الحوسبة عن حصرها في أي "صندوق" معين ، ولكن بدلاً من ذلك يمكن الوصول إليها مجانًا في البيئة المحيطة. أشار جون سي أبيل ، رئيس مكتب نيويورك السابق لشركة Wired والمحرر المؤسس لموقع Reuter.com ، إلى أنه "مع وجود مؤلفي تريليونز ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ Trillions: Thriving in the Emerging Information Ecology ❝ الناشرين : ❞ وايلي (ناشر) ❝ ❱
من إنترنت الأشياء (IoT) كتب الذكاء الاصطناعي - مكتبة كتب تقنية المعلومات.

نبذة عن الكتاب:
Trillions: Thriving in the Emerging Information Ecology

2012م - 1445هـ
وصف قصير عن الكتاب :

نحن نواجه مستقبلاً من التعقيد غير المحدود. سواء تم تسخير هذا التعقيد لبناء عالم آمن وممتع وإنساني ومربح ، أو ما إذا كان يجعلنا نبتعد عن جرف في هاوية من القمامة المخدرة للعقل ، فهذا سؤال مفتوح. التحديات والفرص - التقنية والتجارية والبشرية - التي سيجلبها هذا التغيير التكنولوجي البحري لم يسبق لها مثيل. ستولد صناعات بأكملها وستدمر صناعات أخرى بينما يتنقل مجتمعنا في هذه الرحلة.

يوجد بالفعل العديد من أجهزة الحوسبة في العالم أكثر من عدد الأشخاص. في غضون بضع سنوات أخرى ، سيرتفع عددهم إلى التريليونات. نضع المعالجات الدقيقة تقريبًا في كل شيء مهم نقوم بتصنيعه ، وسرعان ما أصبحت تكلفة الحوسبة والتخزين الروتينية ضئيلة. لقد تغلغلت في عالمنا حرفيا بالحسابات.
ولكن الأهم من مجرد أرقام هو حقيقة أننا نكتشف بسرعة كيفية جعل هذه المعالجات تتواصل مع بعضها البعض ومعنا. نحن على وشك أن نواجه ، ليس مع تريليون جهاز منعزل ، ولكن بشبكة تريليون عقدة: شبكة حجمها وتعقيدها سيقزمان شبكة الإنترنت اليوم. وعلى عكس الإنترنت ، لن تكون هذه شبكة حسابات نستخدمها ، بل شبكة حسابات نعيش فيها.
.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

وصف منسّق للكتاب 

 

إنترنت الأشياء (بالإنجليزية: Internet of Things - IoT)‏، مصطلح برز حديثا ، يُقصد به الجيل الجديد من الإنترنت (الشبكة) الذي يتيح التفاهم بين الأجهزة المترابطة مع بعضها (عبر بروتوكول الإنترنت). وتشمل هذه الأجهزة الأدوات والمستشعرات والحساسات وأدوات الذكاء الاصطناعي المختلفة وغيرها. ويتخطى هذا التعريف المفهوم التقليدي وهو تواصل الأشخاص مع الحواسيب والهواتف الذكية عبر شبكة عالمية واحدة ومن خلال بروتوكول الإنترنت التقليدي المعروف. وما يميز إنترنت الأشياء أنها تتيح للإنسان التحرر من المكان، أي أن الشخص يستطيع التحكم في الأدوات من دون الحاجة إلى التواجد في مكان محدّد للتعامل مع جهاز معين.

مراحل تطور الإنترنت

معلوم أن تطوّر الإنترنت قد تمّ على مراحل. فمنذ الحرب العالمية الثانية وحتى مطلع التسعينيات من القرن العشرين كانت الشبكة حكراً على الاستخدامات والتطبيقات العسكرية وبالتحديد لدى الجيش الأمريكي. ثم كان هناك قرار استراتيجي بفتح باب الاستخدام للتطبيقات المدنية في أواخر الثمانينيات وأوّل تسعينيات القرن العشرين. ويعترف الكثير من العسكريين أنهم لم يتوقعوا الانتشار الهائل للإنترنت وخدماتها على مستوى العالم، كما لم يتوقعوا أن يطال استخدام التطبيقات كافة مناحي الحياة. ومع انتشار تكنولوجيا الهواتف الخَلَوية أو النقّآلة كشكل جديد من أشكال التكنولوجيا، لتتجاوز نسبة النفاذ 100 في المائة في عدد كبير من دول العالم ، وظهور تكنولوجيا الهواتف اللوحية والكفّية الذكية وأجيال من خدمات نقل البيانات عبر الهاتف مثل جيل ثان، جيل ثالث (اتصالات لاسلكية)، جيل رابع (اتصالات لاسلكية)، جيل خامس (شبكات اتصال)، فُتح الباب على مصراعيه لتوسع ظاهرة التواصل الاجتماعي الإلكتروني (بشقيها المسموع والمرئي)، فأدى كل ذلك إلى بروز الجيل الثالث من الإنترنت وهو جيل الإنترنت الدلالي (semantic web). يُقصد بذلك توفر أدوات إنترنت، مثل محرّكات البحث، تُعنى ببناء روابط بين المفاهيم ودلالة المفردات، لتحويل البيانات غير المهيكلة أو شبه المهيكلة إلى بيانات مهيكلة يسهل استخدامها ومعالجتها.

وبالتوازي مع ذلك، حدث توسع في استخدام تكنولوجيات المعدّات الذكية والمزوّدة بالمستشعرات والخوارزميات البرمجية البسيطة والفعّآلة والأجهزة التي تعمل بنظام تحديد الموقع العالمي (GPS) وتكنولوجيا الاستشعار عن قُرب وعن بُعد وبالتوصيل السلكي واللاسلكي، وهذا ما أثار حماسة كبيرة لدى الأفراد والمؤسسات للإفادة من هذه الخدمات. الأمر الذي مكّن من بروز ظاهرة التخاطب والاتصال عبر الإنترنت فيما بين الأجهزة بعضها ببعض، وهذا هو المطلوب

ما هي الأشياء؟

ثلاجة الإنترنت، انتاج 2012 من مجموعة إل جي (LG).
فيما يلي بعض الأمثلة المختارة على الأشياء التي تتخاطب وتتفاهم عبر الإنترنت دون التدخل المباشر للبشر. لاحظ أن التفاهم بين الأجهزة يجري مباشرة وأن الإنسان يُعدّ إحدى طرفيات الاتصال (Node) مثله مثل الطرفيات الأخرى. يُقصد بالأشياء هنا أي جهاز أو طرفية أو نحو ذلك يمكن تعريفه على الإنترنت من خلال إلصاق عنوان إنترنت (IP) به مثل السيارة، والتلفاز ونظارات جوجل (Google Glass) والأدوات المنزلية المختلفة كالثلاجة والغسالة وأجهزة الإنذار ومداخل العمارات وأجهزة التكييف، وتطول القائمة لتشمل كل شيء من الأشياء الأخرى كالسلع والمنتجات المتوفرة على رفوف المحلات التجارية. كما تتمدد لتشمل أطواق الحيوانات في مزارع التربية وفي المحميات وفي البحار وحتى الأشجار وعناصر الغابات.

القاعدة في تعريف الأشياء «الإنترنتية» هو كل شيء يمكن أن تتعرف عليه شبكة الإنترنت من خلال بروتوكولات الإنترنت المعروفة. والإنسان في هذه الحالة هو المستفيد من كل هذه التفاهمات والاتصالات الشيئية. وبشيء من الخيال العلمي، يصبح الإنسان نفسه «شيئاً» إذا ما أُلصق به أو بمحيطه عنوان إنترنت معين، كأن يُلصق به نظارة أو ساعة أو سوار أو ملابس إلكترونية أو أجهزة أو معدّات طبية عليه أو داخل جسمه.

منافع إنترنت الأشياء

تُمكِّن إنترنت الأشياء الإنسان من التحكّم بشكل فعاّل وسهل بالأشياء عن قرب وعن بُعد. فيستطيع المستخدم مثلاً تشغيل محرّك سيارته والتحكم فيها من جهازه الحاسوبي. كما يستطيع المرء التحكم في واجبات الغسيل بجهاز الغسالة خاصته، كما يستطيع التعرّف على محتويات الثلاجة عن بُعد من خلال استخدام الاتصال عبر الإنترنت. ومع ذلك فهذه أمثلة على الشكل البدائي لإنترنت الأشياء. أما الشكل الأنضج فهو قيام «الأشياء» المختلفة بالتفاهم مع بعضها باستخدام بروتوكول الإنترنت.

فمثلاً يمكن للثلاجة التراسل مع مركز التسوق وشراء المستلزمات وتوصيلها بلا تدخل بشري، كما يستطيع حاسوب متخصص في ورشة صيانة سيارات من التفاهم (التراسل) عن بُعد مع سيارة لكشف خطأ فيها دون ما حاجة للسيارة لزيارة الورشة أو أن تتعرف السيارة على حواف وأرصفة وإشارات الطرق واتخاذ قرارات بالسير أو الاصطفاف من دون تدخل السائق. كما يمكن لمرذاذ ماء أن ينطلق بناءً على أمر من حساس الرطوبة والحرارة في محطة الرصد الجوّي. ويُترك للقارئ تخيّل أمثلة كثيرة لإنترنت الأشياء التي بدأت تصبح واقعاً فعلياً في حياتنا اليومية

يمكن استخدام أتمتة الأجهزة أيضاً في الإدارة الصحية عن بعد، وفي نظام التنبيهات الطارئة. الأنظمة الخاصة بالإدارة الصحية يمكن أن تستخدم في قياس ضغط الدم وإدارة نبضات القلب ويمكن أن تستخدم في الأجهزة الطبية المتطورة مثل أجهزة تنظيم نبضات القلب والأجهزة السمعية. بعض المستشفيات بدأت في استخدام «الأسرّة الذكية» والتي يمكن أن تحدد ما إذا كانت الأسرّة شاغرة، كما يمكن أن تستخدم أيضا لمعرفة ما إذا كان المريض يحاول النهوض. ويمكن أن تقوم أيضاً بضبط نفسها لضمان الضغط المناسب وتقديم الدعم للمريض. يمكن أيضا لأجهزة الاستشعار مراقبة الحالة الصحية لكبار السن في غرف المعيشة. ويمكن للأجهزة اللاسلكية الأخرى أن تشجع المستخدم على الحياة بصحة جيدة مثل أجهزة قياس القلب التي يمكن ارتداؤها. وهناك الكثير من منصات المراقبة الصحية الأخرى.

 

ما هو المطلوب؟

عند الحديث عن المطلوب للتعامل مع ظاهرة «إنترنت الأشياء»، فإن القائمة تطول. ففي قطاع إنتاج الأجهزة والبرمجيات، يمكن لقوى السوق أن تضمن جودة عالية للأشياء المرتبطة بالإنترنت وطرق الربط والتفاهم البيني بحسب الممارسات المثلى العالمية. وثمّة شركات عالمية رائدة في هذا المجال، تقوم باستثمار مليارات الدولارات في البحث العلمي للتوسع في تكنولوجيا تفاهم «الأشياء». أما المطلوب من حكومات الدول المتقدمة والنامية على حدٍ سواء، فهو التوسع في تعزيز البنية الأساسية والفوقية للإنترنت وخاصة في ما يتعلق بمورد بروتوكول الإنترنت في الدولة. ينبغي مثلاً على إدارات الإنترنت في الدول تسريع الانتقال إلى بروتوكول الإنترنت (IPv6) الذي يضاعف عدد عناوين الإنترنت التي يمكن اسنادها إلى الأشياء، إذ أن البروتوكول (IPv4) يوفّر عدداً محدوداً من العناوين التي لا تكفي الأشياء الممكن ربطها على الإنترنت. وعلى الشركات المعنية بالاتصالات الإسراع في تحديث مقاسمها لتزويد خدمات الجيل الرابع والخامس من خدمات الهاتف النقّال.

كما أن من الأمور الواجب تنظيمها الانعكاسات الاجتماعية وحتى النفسية على الأفراد، والناتجة عن ظاهرة التفاهم المباشر بين الآلات والأجهزة والمعدّات. فالإنسان، وعلى مدى التاريخ، كان هو السيد والمسيطر وهو حلقة الوصل بين الأشياء والأجهزة، أما الآن فالأشياء تتصل وتتفاهم مع بعضها دون تدخل البشر وهذا يتطلب تغييراً كبيراً في السلوكيات. وعليه، فإن علماء الاجتماع وعلماء النفس ومن في حكمهم مدعوون لكي يعطوا هذا الموضوع أهميته التي يستحقها.

وختاماً، فإنه من الضروري أن تولي إدارات الإنترنت في الدول، وكذلك جمعيات الإنترنت، الاهتمام اللازم لإنترنت الأشياء وعقد اجتماعات للخبراء وورشات عمل وحوارات وطنية لتحديد سرعة واتجاه التحرك نحو إنترنت الأشياء، إذ أن إنترنت الأشياء ليست ظاهرة طارئة كما قد يبدو، وإنما هي ظاهرة يُتوقع أن تتجذر أكثر وأكثر في سبيل الوصول إلى مجتمع المعلومات واقتصاد المعرفة.



سنة النشر : 2012م / 1433هـ .
عداد القراءة: عدد قراءة Trillions: Thriving in the Emerging Information Ecology

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:


شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

المؤلف:
ميكي ماكمانوس - Mickey McManus

كتب ميكي ماكمانوس نبذه قصيره عن المؤلف: ميكي مكمانوس رائد في مجال الابتكار التعاوني والحوسبة المنتشرة والتصميم والتعليم المتمحوران حول الإنسان. وهو مدير MAYA Design ورئيس مجلس الإدارة. يحمل تسع براءات اختراع في مجال المنتجات والمركبات والخدمات المتصلة. MAYA هو مختبر للتصميم التكنولوجي والابتكار يركز على "ترويض التعقيد". يركز فريق MAYA من علماء النفس الإدراكيين ، وعلماء الإثنوغرافيا ، وعلماء الكمبيوتر ، والمهندسين الكهربائيين والميكانيكيين ، وعلماء الرياضيات ، والمصممين البصريين والصناعيين ، والمهندسين المعماريين ، ومصممي الألعاب ، وصانعي الأفلام على التصميم للأشخاص في عالم لا حدود له ، وغالبًا ما يكون خبيثًا ، معقدًا - عالم به الحجم والتعقيد سيقزمان الإنترنت اليوم. كان ميكي رئيس MAYA لأكثر من نصف وجودها. خلال فترة عمل ميكي كرئيس تنفيذي ، فازت الشركة بالعديد من جوائز جمعية المستهلكين الإلكترونية (CEA) لابتكار المنتجات ، وتم اختيارها عدة مرات كأفضل 20 "أفضل شركة صغيرة للعمل" في أمريكا من قبل مجلة Fortune، Inc و Entrepreneur. أو أطلقت أو احتضنت خمس منظمات MAYA جديدة. شارك ميكي في تأليف Trillions: Thriving in the Emerging Information Ecology (Wiley 2012). الكتاب هو دليل ميداني للمستقبل ، حيث ستتوقف الحوسبة عن حصرها في أي "صندوق" معين ، ولكن بدلاً من ذلك يمكن الوصول إليها مجانًا في البيئة المحيطة. أشار جون سي أبيل ، رئيس مكتب نيويورك السابق لشركة Wired والمحرر المؤسس لموقع Reuter.com ، إلى أنه "مع وجود مؤلفي تريليونز ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ Trillions: Thriving in the Emerging Information Ecology ❝ الناشرين : ❞ وايلي (ناشر) ❝ ❱. المزيد..

كتب ميكي ماكمانوس
الناشر:
وايلي (ناشر)
كتب وايلي (ناشر) ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ Taguchi's Quality Engineering Handbook: Case 5 Application of Dynamic Optimization in Ultra Trace Analysis ❝ ❞ Food and Package Engineering: Front Matter ❝ ❞ Social Engineering: The Science of Human Hacking ❝ ❞ Chemical Micro Process Engineering, Fundamentals, Modelling and Reactions: Gas/Liquid Reactions: Sections 5.4–5.7 ❝ ❞ The Web Application Hacker's Handbook 2nd Edition ❝ ❞ Chemical Micro Process Engineering, Fundamentals, Modelling and Reactions: Gas/Liquid Reactions: Sections 5.1–5.3 ❝ ❞ Multi‐Dimensional Imaging: Passive Polarimetric Imaging ❝ ❞ Taguchi's Quality Engineering Handbook: Chapter 44 Role of Taguchi Methods in Design for Six Sigma ❝ ❞ Chemical Micro Process Engineering, Fundamentals, Modelling and Reactions: Liquid‐ and Liquid/Liquid‐Phase Reactions: Sections 4.12–4.14 ❝ ❞ Building Electro‐Optical Systems: Exotic Optical Components ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ جينشي تاغوشي ❝ ❞ غافريل سالفيندي ❝ ❞ Prof. Dr. Volker Hessel ❝ ❞ كريستوف هـ. لوخ ❝ ❞ Harold R. Booher ❝ ❞ Jean‐Louis Briaud ❝ ❞ كريغ إي مانينغ ❝ ❞ Kailash C. Kapur ❝ ❞ كلية الهندسة الكهربائية والالكترونية في جامعةحلب ❝ ❞ Derek K. Hutchins DIET ❝ ❞ Juan Martinez‐Vega ❝ ❞ شو كيو ليو ❝ ❞ Madhusanka Liyanage ❝ ❞ Konstantinos Samdanis ❝ ❞ ماكي كاي حبيب ❝ ❞ أوليفر هيكمان ❝ ❞ كيمبرلي س يونغ ❝ ❞ Gordana Vunjak‐Novakovic ❝ ❞ Peter Williams ❝ ❞ جيمس لارميني ❝ ❞ بهرام جافيد ❝ ❞ ويليام بانيك ❝ ❞ Joerg Lahann ❝ ❞ Luis Puigjaner ❝ ❞ Ferran Martín ❝ ❞ إس آي ريتشاردز ❝ ❞ سكوت آي موريس ❝ ❞ الأستاذ جيه إيه برانداو فاريا ❝ ❞ مارجريت هانبوكين ❝ ❞ أنطونيوس ك. الكسندريديس ❝ ❞ Robert C. Brown ❝ ❞ جون بيلينجسلي ❝ ❞ أندرياس سمبر ❝ ❞ Klaus‐Viktor Peinemann ❝ ❞ ديفيد ب. لورانس ❝ ❞ Natalia V. Plechkova ❝ ❞ جورج بيلز ❝ ❞ رافي بيرلا ❝ ❞ فيليب سي جي هوبز ❝ ❞ دانيال مينولي ❝ ❞ Daniel A. Vallero ❝ ❞ كريستوفر جاي هادناجي ❝ ❞ ماركوس بينتو، دافيد ستاتارد ❝ ❞ كوري ألثوف ❝ ❞ بهزاد رضوي ❝ ❞ Jean-Louis Vanham ❝ ❞ جانيت فالادي ❝ ❞ الكسندر باتشيف ❝ ❞ ماسيج كرانز ❝ ❞ ريتشارد بلوم، كريستين بريزنان ❝ ❞ بيتر ويفيركا ❝ ❞ ريتشارد بلوم ❝ ❞ Madhvanand N. Kashid ❝ ❞ ماتيو هيكي ❝ ❞ جون هاروب ❝ ❞ كيث ميرفي، شيري كابرال ❝ ❞ ويل ألسوب ❝ ❞ راندال ك.مايكل ❝ ❞ ليزا بوكي ❝ ❞ ليندا إف جونسون ❝ ❞ جاكوب نيلسن ❝ ❞ ديفيد سيل ❝ ❞ دانا تشيسنيل ❝ ❞ جيريمي بلوم ❝ ❞ بيكي ستيوارت ❝ ❞ ميكي ماكمانوس ❝ ❞ بيري شياو ❝ ❱.المزيد.. كتب وايلي (ناشر)